منتديات حلم باينان التفاعلية
بحث حول المخدرات Ouooou10


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات حلم باينان التفاعلية
بحث حول المخدرات Ouooou10
منتديات حلم باينان التفاعلية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بحث حول المخدرات

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

بحث حول المخدرات Empty بحث حول المخدرات

مُساهمة من طرف tarek-dz الخميس أبريل 07, 2011 3:32 pm

تعريف :
المخدر مادة كيميائية تسبب النعاس والنوم أو غياب الوعي المصحوب بتسكين الألم .
المخدرات مجموعة من المواد تسبب الإدمان وتسمم الجهاز العصبي ويحظر تداولها أو زراعتها أو صنعها إلا لأغراض يحددها القانون ولا تستعمل إلا بواسطة من يرخص له بذلك وسواء كانت تلك المخدرات طبيعية كالتي تحتوي أوراق نباتها وأزهارها وثمارها على المادة الفعالة المخدرة أو مصنعة من المخدرات الطبيعية وتعرف بمشتقات المادة المخدرة أو تخليقية وهي مادة صناعية لا يدخل في صناعتها وتركيبها أي نوع من أنواع المخدرات الطبيعية أو مشتقاتها المصنعة ولكن لها خواص وتأثير المادة المخدرة الطبيعية .
أنواع المخدرات :
* المخدرات الطبيعية
لقد عرف الإنسان المواد المخدرة ذات الأصل النباتي منذ أمد بعيد وحتى الآن لم نسمع عن بظهور مواد مخدرة من أصل حيواني ، وبالدراسات العلمية ثبت أن المواد الفعالة تتركز في جزء أو أجزاء من النبات المخدر فمثلاً:
أ- في نبات خشخاش الأفيون تتركز المواد الفعالة في الثمر غير الناضجة.
ب- في نبات الفنب تتركز المواد الفعالة في الأوراق وفي القمم الزهرية.
ج- في نبات القات تتركز المواد الفعالة في الأوراق.
د- في نبات الكوكا تتركز المواد الفعالة في الأوراق.
هـ- أما في جوزة الطيب فإن المادة الفعالة تتركز في البذور.
ويمكن استخلاص المواد الفعالة من الأجزاء النباتية الخاصة بكل مخدر ، بمذيبات عضوية، وبعد تركيز المواد المستخلصة يمكن تهريبها بسهولة لتصنيعها وإعدادها للاتجار غير المشروع ومثال ذلك زيت الحشيش وخام الأفيون والمورفين والكوكايين وفي هذه العملية لا يحدث للمادة المخدرة المستخلصة أي تفاعلات كيميائية أي أن المخدر يحتفظ بخصائصه الكيميائية والطبيعية.
* المخدرات نصف التخليقية
وهي مواد حضرت من تفاعل كيميائي بسيط مع مواد مستخلصة من النباتات المخدرة والتي تكون المادة الناتجة من التفاعل ذات تأثير أقوى فعالية من المادة الأصلية ومثال ذلك الهيروين الذي ينتج من تفاعل مادة المورفين المستخلصة من نبات الأفيون مع المادة الكيميائية "استيل كلوريد" أو "اندريد حامض الخليك " مورفين + استيل كلوريد = هيروين".
* المخدرات التخليقية
وهي مواد تنتج من تفاعلات كيميائية معقدة بين المركبات الكيميائية المختلفة ويتم ذلك بمعامل شركات الأدوية أو بمعامل مراكز البحوث وليست من أصل نباتي ومنها:.
1-مهبطات
2-منشطات
3-مهلوسات
ولقد وجد أن تأثير الحشيش على النشاط العقلي يتغير تبعاً لكمية الجرعة المتعاطاه فمثلاً يكون الحشيش مهبطاً عند تعاطي الجرعة صغيرة ، ومهلوساً إذا ما استعمل بكميات كبيرة .
أضرار المخدرات :
مضار المخدرات كثيرة ومتعددة ومن الثابت علمياً أن تعاطي المخدرات يضر بسلامة جسم المتعاطي وعقله ...وإن الشخص المتعاطي للمخدرات يكون عبئاً وخطراً على نفسه وعلى أسرته وجماعته وعلى الأخلاق والإنتاج وعلى الأمن ومصالح الدولة وعلى المجتمع ككل.بل لها أخطار بالغة أيضاً في التأثير على كيان الدولة السياسي .. ونذكر هنا الأضرار الجسمية والنفسية والاجتماعية والسياسية.


آثار المخدرات :
إن المدمن على المخدرات هو قتيل بين الأحياء، لكن روحه لا تزال متعلقة بجسده تتنازعه البقاء. وهو هزيل نحيل شبه مشلول فقد صحته وانحدرت نفسه(4).
الآثار الدينية:المخدرات مضيعة للوقت مذهبة للعقل تدخل صاحبها في غيبوبة تمنعه أداء صلواته وتحقيق عبادته وتنافي اليقظة الدائمة التي يفرضها الإسلام على قلب المسلم، كما أن سيطرتها على عقله تجره لارتكاب كل محرم من قتل وسرقة وبذل عرض وسواها.
الآثار الاجتماعية : يتنامى تدهور صحة المدمن حتى يصبح عاطلاً عن العمل وهو عضو غير منتج في المجتمع، يميل إلى ارتكاب الجرائم، غير متحمل لمسئوليته كراع في أسرته، وينفق موارده لتحصيل ما يتوهم فيه اللذة من مخدر تاركاً أفراد أسرته دون طعام ولا كساء مما يؤدي إلى كثرة حدوث الطلاق في تلك

العائلات، كما تكثر ولادة أطفال مشوهين الخلقة، ضعيفي البنية في أوساط المدمنين. وعندما يعجز المدمن عن تأمين المخدر بالطرق المتاحة كثيراً ما يلجأ لإجبار زوجته أو ابنته على البغاء. فانتشار المخدرات علامة على الرذيلة بكل صورها (3).
الآثار الاقتصادية : علاوة إلى أن المدمن إنسان غير منتج، فإنه يلحق بمجتمعه خسارة كبرى في الانفاق على علاجه من الأمراض التي ينتجها الإدمان، وعلى إنشاء مصحات لعلاج آفة الإدمان بالذات، وعلى الأجهزة الأمنية المكلفة بمكافحة المخدرات وملاحقة الاتجار بها والمهربين لها. ثم إن أسعار المخدرات الباهظة تستنزف الدخل القومي لتجتمع في أيدي قلة من الناس تعمل لحساب جهات إجرامية من المافيا وسواها(3).

الآثار الصحية والنفسية:
لكل مخدر أثره الخاص على العضوية، ذكرناه في أول البحث وسنلخص هنا الآثار المدمرة التي تشترك بها كافة المخدرات " المكيفة "[1]
فالإدمان يؤدي إلى ضمور قشرة الدماغ التي تتحكم في التفكير والإدارة. وتؤكد الأبحاث الطبية (Cool.أن تعاطي المخدرات، ولو بدون إدمان، يؤدي إلى نقص في القدرات العقلية وإلى إصابة خلايا المخيخ بالضمور مما يخل بقدرة الشخص على الوقوف من غير ترنح.
أما انحلال نخاع القنطرة الوسطى عند المدمن فيؤدي إلى شلل النصف السفلي من الجسم. كما يصاب المدمن بنوبات من الهذيان والارتعاش وفقدان الوعي وتتليف كبده وتضخم طحاله كثيراً، ويصاب التهاب الأعصاب المتعددة، ومنها العصب البصري، المفضي إلى العمي وإلى التهاب مزمن في البلعوم والمرئ قد يفضيان إلى سرطان المرئ.
والقيء المتكرر، وفقدان الشهية يؤديان بالمدمن إلى الهزال الشديد، كما أن المخدرات تهيج الأغشية المخاطية للأمعاء والمعدة وإلى احتقانهما وتقرحاتهما.
وما ينجم عن ذلك من نوبات إسهال وإمساك وسوء هضم مع سوء امتصاص للغذاء يزيد الطين بلة .
وكل المخدرات، يدعي متعاطوها أنها مثيرة جنسياً وأنها تزيد في متعتهم غير أن الباحثين يؤكدون أن الإدمان في خاتمة المطاف يؤدي إلى العجز الجنسي والعنانة الكاملة عن الرجل وإلى البرود الجنسي عند المرأة .
من أبرز أضرار المخدرات النفسية الشعور بالاضطهاد والكآبة والتوتر العصبي النفسي وحدوث أهلاس سمعية وبصرية مثل سماع أصوات ورؤية أشياء لا وجود لها، وتخيلات قد تؤدي إلى الخوف فالجنون أو الانتحاء، كما يحدث اضطراب في تقدير الزمان والمكان مما ينتج عنه أحكام خاطئة، وضعف في التركيز. مما يقلل من تفاعل المدمن مع محيطه بحيث لا يسعده شيء سعادته بالحصول على المخدرات (7).
تحريم تعاطي المخدرات وأدلته :
ذهب فقهاء المذاهب الأربعة والظاهرية والإمامية إلى تحريم تعاطي المخدرات[ المكيفة ] قليلها وكثيرها لضررها وإفسادها العقل، وأجازوا تناول القليل النافع من أجل المداواة لا للهو لأن حرمتها ليست لعينها بل لضررها[2].
قال ابن عابدين في حاشيته :" وإلا فالحرمة عند قصد اللهو (المتعة واللذة ) ليست محل خلاف بل متفق عليها".
وقال ابن تيمية " هذه الحشيشة الملعونة حرام سواءً سكر بها أم لم يسكر".
فإذا تناول شخص من هذه المخدرات لغير قصد دوائي ضروري عوقب شرعاً العقوبة التعزيرية التي يراها القاضي محققة للزجر والردع. وقال ابن تيمية : " يجلد متعاطي الحشيشة كما يجلد شارب الخمر لأنها أخبت من الخمر من جهة أنها تفسد العقل والمزاج حتى يصير الرجل في تخنث ودياثة، وكلاهما يصد عن ذكر الله وعن الصلاة" .
ومذهب الإمامية إلحاق الحشيشة بالمسكرات في وجوب الحد على متعاطيها .
العاج :
أ - المرحلة الأولى " المبكرة ":
ويتطلب ذلك الرغبة الصادقة من جانب المدمن نظراً لدخوله في مراحل كفاح صعبة وشديدة وصراعات قاسية وأليمة بين احتياجاته الشديدة للمخدر وبين عزمه الأكيد على عدم التعاطي والاستعداد لقبول المساعدة من الفريق المعالج وبالذات الأخصائي النفسي وقد تستمر هذه المرحلة فيما بعد أياماً وأسابيع .
ب - المرحلة الثانية " المتوسطة " :
بعد تخليص المدمن من التسمم الناجم عن التعاطي وبعد أن يشعر أنه في حالة طبية بعدها تظهر مشكلات المرحلة المتوسطة من نوم لفترات طويلة وفقدان للوزن وارتفاع في ضغط الدم وزيادة في دقات القلب تستمر هذه الأعراض عادة بين ستة أشهر إلى سنة على الأقل لتعود أجهزة الجسم إلى مستوياتها العادية .
ج - المرحلة الثالثة " الاستقرار ":
وهنا يصبح الشخص المعالج في غير حاجة إلى الخدمات أو المساعدة بل يجب مساعدته هنا في تأهيل نفسه وتذليل ما يعترضه من صعوبات وعقبات والوقوف بجواره ويجب هنا أن يلاحظ أن هذه المرحلة العلاجية يجب أن تشتمل على تأهيل المدمن نفسياً وذلك بتثبيت الثقة بنفسه وفحص قدراته وتوظيف مهاراته النفسية ورفع مستواها وتأهيله لاستخدامها في العمل الذي يتناسب معها وتأهيله اجتماعياً وذلك بتشجيع القيم والاتجاهات الاجتماعية والتفاعل مع الآخرين واستغلال وقت الفراغ بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة .


المخدرات وتأثيراتها المدمرة على جسم الإنسان



تعتبر المواد المخدرة من أكثر المواد الكيميائية خطورة على جسم الإنسان ، حيث يطال تأثيرها المدمر كافة أجهزة الجسم وخاصة الأعضاء الداخلية الأكثر حيوية ، وقد تكون بعض الأعراض الآنية واضحة لكل من يتعاطى هذه المواد القاتلة ، كالتعرق الشديد وجفاف الفم وتسارع نبضات القلب والرعشة والخدران في الأطراف ، لكن تأثير هذه المواد يمتد ليطال كافة الأعضاء الداخلية في الجسم .
ومن أهم أجهزة الجسم التي تصيبها المخدرات بالدمار والتلف نذكر:

أولا: الدماغ
انه العضو الأكثر أهمية في جسم الإنسان وهو العضو الأكثر تأثرا بكافة أنواع وأشكال المخدرات ، فعندما تسيطر المادة المخدرة على الدماغ ، تنتاب الشخص المتعاطي حالة من الهذيان والهلوسة والرعشة والانحطاط العام في الجسم والإغماء ، وقد تتسبب بعض المواد المخدرة كالكوكائين في إحداث تلف دائم لبعض الخلايا العصبية في الدماغ ، مما يؤدي إلى تراجع قدرات الدماغ والإصابة بالهذيان واضطراب الشخصية والعجز عن التكيف مع المجتمع.

ثانيا: الجهاز التنفسي

مما لا شك فيه أن تعاطي بعض المخدرات كدخان ، سواء عن طريق لفافات خاصة أو عن طريق وضعها في أراجيل ( جوزة ، شيشة ) خاصة بذلك ، فان ذلك يؤدي إلى أن يطال تأثيرها المدمر كل من الفم والحنجرة والقصبات الهوائية والرئتان .......... وكل ما يلامس هذا الدخان الخطير الذي يتكون من القطران والنيكوتين والفحم وأكسيد الكربون والفورملين والمواد الفعالة المخدرة وغيرها الكثير من المواد السامة.
لقد أكدت الدراسات أن 90 % من حالات الإصابة بالسرطان لأعضاء الجسم السابقة ثم اكتشافها لدى مدخنين للتبغ ولمتعاطي المخدرات عن طريق التدخين ، أيضا وجد أن بعض المواد المخدرة يكون لها مفعول متباين على الجهاز التنفسي ، فالأفيون مثلا يضعف رد فعل السعال عند الإنسان ، أما الحشيشة فتوسع القصبات الهوائية وتعمل على زيادة ردود فعل الجهاز التنفسي ، والكوكائين تعمل على زيادة تحسس القصبات الهوائية وحدوث ما يعرف بالاستسقاء الرئوي.

ثالثا: القلب والأوعية الدموية والجهاز المناعي
لقد دلت الدراسات الصحية أن تدخين الحشيشة والسجائر يؤدي إلى زيادة نسبة حدوث الجلطات لدى هؤلاء المدخنين بنسبة تتجاوز 200 %مقارنة مع غير المدخنين ، ومما يلفت الانتباه أن مدخني الحشيشة تظهر عليهم أعراض احمرار العينين ، وهذا راجع إلى قدرة هذه المادة على توسيع الأوعية الدموية وتمددها ، لكن الكثير من المواد المخدرة الأخرى كالكوكائين وبالمثل النيكوتين تعمل على انقباض الشرايين والأوردة الدموية ، مما يؤدي إلى انسدادها وهذا يرفع من نسبة الإصابة بالجلطات والذبحات الصدرية .
أيضا تتسبب هذه المواد المخدرة في ارتفاع ضغط الدم وزيادة عدد دقات القلب وانخفاض مناعة الجسم وزيادة احتمالية حدوث بعض الأمراض بسبب الإبر والأدوات الملوثة كالإيدز والتهاب الكبد الوبائي والتيتانوس وغيرها الكثير من الأمراض الخطرة والتي لا يمكن الشفاء منها .

رابعا: الجهاز الهضمي

تتميز هذه المواد الخطرة بقدرة فائقة على تدمير الجهاز الهضمي عند من يتعاطاها ، كما تعمل الكحول على تلف المعدة والبنكرياس وتشمع الكبد ، وفي حال رافق شرب هذه الكحولات التدخين ، فإن ذلك يرفع بشكل حاد من احتمالية الإصابة بسرطان الحلق والبلعوم والمريء .
أما الكوكايين فإن تأثيرها يكون مباشرا ومتلفا للكبد ، ويتسبب الهيروين في حدوث سوء في امتصاص الطعام وما ينجم عنه من سوء للتغذية وفقر للدم.

خامسا: مخاطر المخدرات على المرأة الحامل

تلعب المخدرات دورا هاما في زيادة العقم لدى النساء المدمنات على هذه المواد السامة ، وفي حال تم الحمل فإن احتمالية الإجهاض تكون عالية ، وقد وجد أن بعض تلك المواد تؤثر على خصوبة الرجال بشكل مباشر ، فتدخين الحشيشة يقلل من عدد الحيوانات المنوية لدى هؤلاء المدخنين ويفقدها حيويتها وقدرتها على الإخصاب بشكل جيد.
إن إدمان المرأة الحامل على الكحولات وعلى المواد المخدرة يعتبر في واقع الأمر جريمة مزدوجة ، فهي ترتكب جرم الإضرار بنفسها والإضرار بجنينها ، ونظرا لكون جسم الجنين غير قادر على التخلص من هذه المواد السامة ، فإن ذلك يؤدي إلى إلحاق ضرر بليغ بهذا الجنين ، كحدوث خلل عصبي وجسدي ونقص للنمو وتشوه له ومشاكل سلوكية وتخلف عقلي في المستقبل لا يمكن أن يشفى منه طوال حياته.
tarek-dz
tarek-dz
عضو مميز
عضو مميز

خلقني الله : ذكر
عدد المساهمات : 91
نقاط : 4981
تاريخ التسجيل : 05/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بحث حول المخدرات Empty رد: بحث حول المخدرات

مُساهمة من طرف Admin الجمعة أبريل 08, 2011 11:31 am

مشكور يا نجم
Admin
Admin
ملك المنتدى
ملك المنتدى

خلقني الله : ذكر
عدد المساهمات : 73
نقاط : 5173
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

https://beinen.7olm.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

بحث حول المخدرات Empty رد: بحث حول المخدرات

مُساهمة من طرف tarek-dz الجمعة أبريل 08, 2011 2:23 pm

Admin كتب:مشكور يا نجم
لا شكر على واجب
وشكرا على المرور
tarek-dz
tarek-dz
عضو مميز
عضو مميز

خلقني الله : ذكر
عدد المساهمات : 91
نقاط : 4981
تاريخ التسجيل : 05/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى